لم نكن بأي حال من الأحوال أسوأ شعب
لنا تاريخ لنا حضارات متصلة
هم ارادو لنا ان نكون...وكان لدي
البعض الإستعداد ان يكون ولكنه كتم
هذا في إنتظار الفرصة
وقد كان ونحن نشاهد الأن مكنونات
أنفسهم ظهرت في قهر الأخر وإزلاله
أنا شخصياً أحب بلداً في قلبي ليست هذه
التي اعيش فيها الأن
مصر التي اعرفها تسكن في خيالي...شيء
من الوهم وضرب من الخيال
لأجل ذلك إن آجلاً او عاجلاً سأفارق هذه
الأرض التي سميت زوراً مصر الي أرض أخري
غريبة عني لا تتكلم لغتي ولا ترسم ملامحي
ولا تعيش أحلامي ولكنها فقط تحترم آدميتي